Présentation

تنمية وتطوير المجتمع وتفعيل التنشيط السوسيوثقافي ، التربوي ، الإقتصادي ، الإجتماعي ، وتأهيل القدرات البشرية والمؤسساتية لدعم التنمية ونقل المعرفة ، وتأهيل العنصر البشري . تنظيم ورشات تكوينية في مجالات التنشيط والتكوين واعداد وتنفيذ المشاريع التنموية والتربوية والثقافية والإجتماعية والإعلامية . تحسين جمالية المدينة والإهتمام بالبيئة بتنسيق مع المجلس البلدي والمصالح المختصة . تطبيق السياسات المولوية الشريفة الداعية إلى ترسيخ حقوق الإنسان والمواطنة وتحسين ظروف عيش المواطن المغربي . تنظيم ورشات وبرامج تطوعية . إصدار شرائط مغناطيسية وأقراص معلوماتية وبودكاست لنقل المعرفة وتبادل الخبرات . المحافظة على البيئة المساهمة في تطوير وانعاش دخل الفلاح ومحيطه . محاربة الهشاشة والفقر والإقصاء الإجتماعي من خلال خلق فضاءات للإدماج . محاربة الهدر المدرسي خاصة على المستوى القروي الاهتمام ومساعدة المرأة إيلاء عناية خاصة بالأطفال والشباب والعجزة اقامة مخيمات فصلية وموسمية للأطفال واليافعين والشباب ، قارة وحضرية تنظيم أسفار استكشافية وسياحية وثقافية بالداخل والخارج . اصدار الجرائد والنشرات والأبحاث والدراسات والدوريات والكتب ، التي لها طابع ثقافي وتربوي وعلمي وتقني وتعليمي واعلامي . تنظيم أنشطة وبرامج ومهرجانات ثقافية وتربوية ورياضية وعلمية واقتصادية وفلاحية واجتماعية وحقوقية . تبادل المشاريع والبرامج وخلق شراكات مع كل الفاعلين الإجتماعيين و مع المنظمات الغير الحكومية وطنيا ودوليا وإبرام اتفاقيات لدعم عمل الجمعية طبقا لأهدافها وبرامجها .

Nos missions

أنجزت جمعية سيدي المستور للتنمية والتعاون منذ تأسيسها أنشطة عدة من بينها كهربة الدواوير الثلاثة المنضوية تحت لوائها وكان ذلك أول مشروع في سجل الجمعية. ورغم أنه كان الأول فقد كان ناجحا بنسبة مائة بالمائة. وقد كان تمويل المشروع كاملا من طرف الجمعية فقط. وقد كلف حوالي 000.00 530 درهم. وقد استفاد منه جميع السكان بدون استثناء وأنجزت الجمعية أيضا مشروعا لتوفير الماء الشروب وقامت بالتعاون مع منظمة CRSووزارة التجهيز لبناء صهريج لتخزين المياه وقامت بتوزيع الماء على ساكنة الدواوير الثلاثة وتعهدت الجمعية بمتابعة المشروع وصيانته وقد واجهت الجمعية بعد دلك مشاكل في قلة المياه في البئر الذي أقيم عليه المشروع استكمال مسار مشروع الماء وإنقاذه من الفشل بسبب قلة الماء وذلك بإنجاز مشروع بديل وبعد توفير الماء والكهرباء ونظرا لأن منطقتنا تشكو من من الأمية بشكل كبير حيث أن حوالي 95 بالمائة من السكان لا يعرفون القراءة والكتابة وخاصة النساء. ونظرا أيضا إلى العدد الكبير من الأطفال المتمدرسين من أبناء منطقتنا فتيانا وفتيات يقطعون مسافة كيلومتر ونصف أربع مرات كل يوم متوجهين إلى المدرسة. فإن جمعيتنا بصدد إنجاز دراسة فى هذا الاتجاه وبحث كيفية تمويل هذا المشروع الاجتماعي الذي يعد أساسيا والذي سيعود بالفائد على سكان منطقتنا